إضافة إلى شواطئها الجميلة .. هذه أفضل الوجهات السياحية والمزارات في تبوك



بئر هداج: من أشهر الآبار في جزيرة العرب ويقع في مدينة تيماء وفيه عين من زاويته الجنوبية لا زالت ترفده إلى الآن وفوهة البئر واسعة يبلغ قطرها 50 قدماً وعمقها 40 قدماً، ذات شكل دائري غير منتظم، مطوية بالحجارة، ضرب بها المثل بالكرم فوصف الرجل المعطاء بـ”هداج تيماء”.

وادي الديسة: يسمى أيضًا وادي قراقر، أو وادي دامة يتميز بوفرة جداول المياه، وأشجار النخيل والأعشاب البرية، وترجع تسميته إلى قرية الديسة، التي تقع على مدخل الوادي من الجهة الغربية. وتعني كلمة الديسة (الوادي المليء بأشجار النخيل).

قلعة تبوك: اعتبرت القلعة قديمًا من أهم حصون الدفاع عن مدينة تبوك القديمة، فيما حولت الآن إلى متحف، ويضم بعض المقتنيات من سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم، كما تحتوي على مسجد وصالة لعرض الأفلام الوثائقية والتاريخية عن المدينة.

جبل اللوز: يعد من أعلى جبال تبوك ويتعدى ارتفاعه أكثر من 2500 مترًا، وفي الشتاء تغطي الثلوج قمم الجبال.

متحف تيماء: يضم المتحف مقتنيات من المراحل التي مرت بها المدينة، من العصر الحجري والبروتزي، ويتضمن صالة لعرض تاريخ مدينة تبوك الإسلامي والحديث.

محمية الحرة: تقدر مساحة محمية الحرة بما يقارب الـ 14 ألف كيلو متر، وتنمو فيها أشجار السدر والطلح، وتحوي أشكالا من الحياة البرية كالثعلب الأحمر، وظبي الريم، والأرنب البري، بالإضافة إلى الزواحف والطيور النادرة، كما تضم الكثير من المجاري المائية والعيون.

سوق الطواحين: يقع السوق في الحي القديم بمدينة تبوك، ويشتهر بالسجاجيد المزخرفة والوسائد وسروج الإبل وأغطية الخيام والحقائب القماشية.

حديقة الأمير فهد بن سلطان: تعد إحدى أهم الوجهات السياحية العائلية، كما تحتوي على مسار للمشي والجري والرياضة والجلوس، إضافة لأماكن ألعاب للصغار.

محطة سكة حديد الحجاز: يعود تاريخ بناء المحطة إلى الفترة العثمانية، وتعد من المحطات الرئيسية.

منطقة البدع: وهي من أكثر المواقع الأثرية أهمية في العالم، وعرفت البدع بأنها تقع بالقرب من مدين التاريخية ويقال إنها هي مدين، وتنتشر المواقع الأثرية على ضفتي وادي عفال المار بمحافظة البدع من الشمال إلى الجنوب بطول يزيد على 10كم، وأبرزها مغاير شعيب، والمقابر الجماعية المنحوتة في الصخر.

الحصون العثمانية: وتضم قلاع ذات حاج، والأخضر والأزلم والمعظم والمويلح، وتصنف ضمن الحصون العثمانية، الواقعة قرب الخط الحديدي لحماية الحجاج القادمين عبره.

عين سكر أو عين تبوك: يعود تاريخ بنائها إلى عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وحرص عمر الخطاب على صنع كسوة للعين لحمايتها من أن تردمها الرمال، وذكرها الرحالة “ابن شجاع المقدسي” في وصفه لمدينة تبوك في عام 623هـ حين قال عنها ”إن بها ماء ينبع ومسجد يزار” في إشارة منه لأهمية مكانة تلك العين المباركة.