منسوبو “تعليم الجوف” يهنئون القيادة الرشيدة بمناسبة اليوم الوطني 92



عبر منسوبو ومنسوبات التعليم بمنطقة الجوف عن مشاعر الفخر والاعتزاز والولاء للوطن الغالي ولقادته المخلصين، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لتوحيد المملكة 92 والذي يصادف 23 سبتمبر من كل عام.

ورفع المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي باسمه ونيابة عن منسوبي ومنسوبات التعليم بمنطقة الجوف خالص التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وإلى سمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وإلى أمير منطقة الجوف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز وإلى كافة الشعب السعودي بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثاني والتسعين.

وقال الغامدي وقال بهذه المناسبة الوطنية: “الأول من برج الميزان، يوم ماجد سعيد، وتاريخ خالد تليد، وقف فيه الملك المؤسس على منبر الفَخَار، و منصة العزيمة والاقتدار، وأعلن أمره السامي الكريم، مستجيبًا لرغبة شعبه العظيم، بتسميه الوطن باسم “المملكة العربية السعودية” بعد أن وحد أطرافه، وجمع شتاته، وأمن روعاته، وحفظ حدوده، لتكون السعودية بلدا آمنا مطمئنا يأتيها رزقها رغدا من كل مكان، ولتكون لنا دار وشعار، وأمن واستقرار”.

وأضاف: “هي لنا دار… دار تحكي ملحمة شاب واعد كلما ذكر نجدا، وطيب ترابه، تذكر ملك أبائه وأجداده، فأسرعت خطاه نحوه، وتسابقت أشواقه إليه، يحمل روحه على راحته مرددا أن العزم سبب الظفرات، وأن الترك سبب الحسرات.

“هي لنا دار” تروي قصة بناء ونماء، ونهضة تلامس عنان السماء، حمل رايتها، وأوقد مشعلها ملوك كرام ساروا على درب الملك المؤسس، تنمية بشرية متكاملة، وتنمية مستدامة شاملة أوصلت المملكة العربية السعودية إلى مصاف الدول المتقدمة، وأدخلتها مجموعة العشرين كواحدة من الدول الكبرى المؤثرة في اقتصاد العالم.

“هي لنا دار” تتزين برؤية وطنية ثاقبة، وتزهو بقيادة شابة طموحة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد – حفظه الله – و صاحب الرؤية ومهندس برامج تحقيقها، في ظل قيادة ورعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز _ أيده الله وحفظه -.

“هي لنا دار” تنشد ترنيمة الولاء، وأهازيج الانتماء، للوطن المعطاء، وقصائد وطنية صادقة، لحنها الأجداد، وتغنى بها الآباء والأحفاد.

اثنان وتسعون عامًا نتفيأ وارف أمنه، وننعم بدائم رخائه، واستقراره، وها نحن اليوم في الإدارة العامة للتعليم بمنطقة الجوف نحتفي به، ونحتفل بذكرى توحيده امتداداً لاحتفالات وزارة التعليم؛ ليستحضر الطلاب تاريخهم الباهر، ويشاركوا في بناء الحاضر، و يرسموا المستقبل الزاهر، وندعو الله أن يحفظه شامخًا عزيزًا، آمنا مطمئنا، سخاء رخاء، وأن يحفظ ولاة أمرنا وأن يعيد هذا اليوم علينا وعليهم أعواما عديدة، وأزمنة مديدة”.

وافتخرت المساعدة للشؤون التعليمية الدكتورة جميلة بنت كساب الشايع بهذه المناسبة العظيمة وقالت: “إنّ هذا اليومَ العظيمَ يستحقُّ أنْ نقفَ عندهُ محتفلينَ بكل حبٍّ وامتنانٍ وفخرٍ بما أنجزناهُ عامًا بعد عام، وأنها مناسبةً نَشحنُ فيها الهممَ ونشدُّ فيها العزمَ ونقفُ مع القيادةِ قلباً وقالباً للمحافظة على هذا الكيانِ العظيم .. لطالما كانَ وسيبقى الوطنُ عزيزاً منيعاً آمناً بحول الله.، ويشرّفني أن أهنئ خادمَ الحرمينِ الشريفينِ الملك سلمان بن عبدالعزيز ووليُّ عهدهِ الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز وكافة الشعب السعودي الحبيب بهذا اليوم الغالي، ودامت أرضُ السلامِ مزدهرةً شامخة”.

وقال المساعد للخدمات المساندة زكريا بن يوسف الذياب: “يتجدد الولاء والمحبة في هذا اليوم بهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعاً، فهي ذكرى خالدة في نفس كل مواطن وغالية لكل من يعيش على تراب هذه البلاد الطاهرة، وتاريخ بأكمله نسجل فخرنا واعتزازنا بالمنجزات الحضارية الفريدة والشواهد الكبيرة التي أرست قاعدة متينة لحاضر زاهر وغداً مشرق في وطن تتواصل فيه مسيرة الخير والنماء وتتجسد فيه معاني الوفاء لقادة أخلصوا لشعبهم وتفانوا في رفعة بلدهم حتى أصبحت له مكانة كبيرة بين الأمم”.

وقال المساعد للشؤون المدرسية راجح بن مسعد الفهيقي “‏أهنئ القيادة الرشيدة حفظها الله بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الثاني والتسعين لتوحيد المملكة العربية السعودية، هذه الذكرى المحفورة في الذاكرة والوجدان والتي بدأها المغفور له جلالة الملك عبد العزيز ورجاله واستكملها من بعده أبناؤه البررة، حيث كبر الوطن بعطائهم و جهودهم و مبادراتهم؛ من أجل البناء والتنمية للوطن والمواطن”.

وأضاف: “في هذا اليوم نستذكر نعمة الأمن ‏والأمان والاستقرار والرفاهية والتنمية والعيش الرغيد، وما يحظى به التعليم على وجه الخصوص من دعم مستمر، ونحن في إدارة تعليم الجوف نسعى بهذه المناسبة وفي كل مناسبة إلى غرس قيم المواطنة الصالحة والولاء والانتماء في نفوس النشء من الطلاب والطالبات لتكوين سلوكيات إيجابية في المحافظة على ممتلكات هذا الوطن ومقدراته”.

وقال مدير مركز رعاية المستفيدين محمد عبدالمحسن العنزي “اليوم الوطني 92 يتجدد كل عام وتتجدد معه قصص العطاء والنجاح، الوطن هو الدار والاستقرار والوطن هو القلب النابض بالحياة، هو يوم تسعى فيه الدار لتقدم فرص وفيرة تمكن الإنسان المواطن والمقيم في المساهمة في بناء وازدهار المملكة، هو يوم نتذكر فيه توحيد المملكة في الماضي ولحمتها مع القيادة في الحاضر، هو يوم جديد لكل متعلم ودارس ينهل من العلم ليساهم في نمو المملكة، هو يوم نستشعر فيه بالأمن والطمأنينة والمسؤولية الوطنية، هو يوم يجعلنا نستشعر أن كل الأيام يوم وطني، دمت شامخا مزدهرا يا وطني”.

وبين مدير الإدارة القانونية خطار زاكي الرويلي “أي إنسان حر يفخر بوطنه وفياً له، وكيف ولا نعتز بوطننا وفيه بلد انتشر الإسلام منه ومستمر وطننا بفضل الله يفيض الخير لجميع الناس داخله وخارجه”.

وقال مدير إدارة الإشراف التربوي سامي بن نصير السمارة “نحتفي كل عام في يوم 23 سبتمبر بذكرى غالية ومسيرة وطن له ماضٍ تليد، وحاضرٍ مجيد، ومستقبلٍ مشرقٍ سعيد؛ لنجدد الولاء ونعاهد الله على البناء، ونرفع فيه رؤوسنا شموخاً وفخراً بما تحقق على أرض الوطن المعطاء، واسأل الله أن يحفظ بلادنا وأن يديم عليها نعمة الأمن والأمان والرخاء في ظل قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو سيدي ولي عهده الأمين”.

وقدم مدير وحدة تطوير حمود الحميدي الشمري التهنئة للوطن “كل عام يا وطني تعانق السّماء مجدًا يتجدد معنا لليوم الوطني ٩٢، نعيش فيك بالرخاء والازدهار والأمن والأمان، نخلد حب الوطن للأجيال عام بعد عام، دمت يا وطني فخرًا وعزًا، دُمتِ يا بلادي حُبًا وعشقًا للأبد”.

وقال مدير إدارة الاختبارات محمد بن فلاح الحربي “اليوم الوطني الثاني والتسعون مناسبة وطنية عظيمة محفورة في قلوبنا نستشعر بها نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء والعز والشموخ. نتباهى ونتفاخر بهذا اليوم و نظهر للعالم أجمع قوة التلاحم والتعاضد والترابط بين القيادة والشعب ونتذكر الإنجازات التي سطرها لنا أجدادنا بقيادة موحد هذه البلاد جلالة الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود طيب الله ثراه، فيا وطن العز والإباء تستحق منا التضحية والفداء، وحفظك الله يا وطني بقيادة مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد سلمان”.

من جانبه قال مدير إدارة النشاط الطلابي خالد بن عبيد الله القنيفد “في مثل هذا اليوم من كل عام يحتفي السعوديون بجميع فئاتهم رجالاً ونساء بذكرى اليوم الوطني المجيد، هذا اليوم الذي توحدت به هذه البلاد على يد المغفور له الملك عبد العزيز طيب الله ثراه بعد أن كانت شتات متناثرة وقبائل متناحرة استطاع هذا البطل أبن الصحراء أن يجمع الشتات ويبني هذا المجد العظيم ويوحد القلوب المتفرقة تحت راية التوحد ويبني هذه القارة العظيمة المملكة العربية السعودية، وإن المبحر في تاريخ هذه البلاد والمتصفح لسجلات تاريخها المجيد ليشاهد سرعة التطور الذي مرت به منذ نشأتها مروراً بقادتها أبناء المؤسس رحمهم الله تعالى إلى أن يقف على صفحة السعودية الحديثة في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز أمد الله في عمره وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز حفظهما الله ليشاهد مستوى النهضة والعمران التي تشهدها المملكة في كافة النواحي ومنافستها العالمية في كثير من المجالات العلمية والتقنية، وتميزها عن بقية دول العالم في إدارة الأزمات مثل كورونا وكذلك في إدارة الحشود مثل مواسم الحج السنوية، كل هذا التقدم والتميز والرقي الذي تعيشه المملكة اليوم يأتي تتويجاً للرؤية الكريمة ( 2030 ) التي أطلقها سمو ولي العهد والتي جعلت من المملكة محط اعجاب وتقدير كافة شعوب ودول العالم حتى أصبحنا بفضل الله ثم بحكمة قادة هذه البلاد من الدول المؤثر بالقرار السياسي إقليميا وعربياً بالقرار الاقتصادي عالمياً”.

وهنأت مديرة مكتب التعليم الأهلي عفاف بنت عبدالكريم الدغيفق هذا الوطن الغالي “المملكة العربية السعودية” قيادةً وشعباً بمناسبة اليوم الوطني السعودي المجيد 92 وقالت: “إن ما يحمله اليوم الوطني من معانٍ جوهرية، وتاريخية متنوعة مرتبطة ارتباطاً جذرياً بأمجاد وبطولات وعراقة دولتنا السعودية العظيمة، وها نحن اليوم نشهد هذا الامتداد الحضاري المستمر والعميق لهذه الجذور بمعانيها النبيلة والتي ترجمت بما شهدته مملكتنا من تغييرات كبيرة في مجالات الثقافة، والتعليم، وحماية التراث الحضاري وفق رؤية ٢٠٣٠، وسنستمر بترجمتها بمشيئة الله تعالى بكل كفاح، و صبر، و عزيمة لبناء هذا الوطن ورفعته، والحفاظ على أمنه، و بالمواطنة المسؤولة، واحترام القوانين، والأنظمة كمجتمع متحضر، والوفاء والاخلاص لهذا الوطن المعطاء والتعايش السلمي مع الجميع”.

واعتبرت مديرة إدارة التوجيه الطلابي “بنات” صباح بنت هليل الفارس هذا اليوم يوم فخر وعز لكل سعودي فيه من الأمجاد والإنجازات العظيمة التي بدأ فيها المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – رحمه الله – وأكمل من بعده أبناؤه -رحمهم الله- حتى عهدنا الحالي مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان -حفظه الله- الذي صنع الحاضر ووضع خطوط مزهرة ومشرقة لمستقبل طموح، وعمل جاهداً على واكبة التطوير والارتقاء على جميع الأصعدة للوصول بالمملكة إلى مصاف الدول التي يشار إليها بالبنان.

وأضافت: “إن من أهم الأدوار المناطة للتوجيه الطلابي تنمية قيم المواطنة، وتنمية السلوك الإسلامي في شخصيات الطلاب والطالبات، وتأكيد انتمائهم لوطنهم وارتباطهم بأصوله وقيمه العريقة ومساعدتهم على فهم واقع المجتمع ومستقبله في مختلف المجالات وتكوين المفاهيم الصحيحة وتعزيزها في أذهانهم مع تطلعات المجتمع وغاياته”.

وأكدت رئيسة الشؤون التعليمية في مكتب التعليم بدومة الجندل نوره بنت حمود العبدالله بأن مناسبة اليوم الوطني تُعدّ فرصةٌ للإشادة والفخر بما حققتهُ المملكة تحت راية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله – في كل المجالات، بالسعي الحثيث على نشر العلم والاهتمام بالعلوم والآداب والثقافة، وتشجيع البحث العلمي والحفاظ على التراث، وتعزيز التعليم بما يتوافق مع متطلبات سوق العمل لإتاحة الفرص لأبنائنا وبناتنا، وتعزيز المبدعين والمبدعات ومنحهم الفرص للمشاركات الدولية، وتجد أنه يلزم الجميع في هذه المناسبة استذكار الماضي والتأمل بالمستقبل.

وعرف مشرف النقل والتكليف نازل قادم الرويلي الوطن “هو المكان الذي نلجأ له ونحس بالأمان، هو الحضن الدافئ الذي يجمعنا، وهو نعمة من الله أنعمها علينا، وحب الوطن واجب يقره الشرع ويفرضه الواقع، وارتباط الإنسان بوطنه وبلده مسألة متأصلة في النفس، فهو مسقط الرأس ومستقر الحياة ومكان العبادة، ومن خيراته يعيش ومن مائه يرتوي، وحب الوطن دليل على قوة الارتباط وصدق الانتماء، والوطن ذاكرة الإنسان، فيها الأحباب والأصحاب، فيها الآباء والأجداد، الاحتفال باليوم الوطني يؤجج مشاعر الفرح والانتماء في القلوب، ويجعل المواطن يشعر بأنه ينتمي إلى وطن عظيم، وبهذه المناسبة العزيزة أرفع التهنئة لقائد مسيرة التنمية والبناء خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان حفظهما الله وإن شاء الله كل عام ووطننا يزهو في مراتب المجد والعطاء والانجاز والحضارة”.

وقال مدير مدرسة حكيم بن حزام بسكاكا خليل حمود السهيان “الوطن ويوم الوطن، نعيش فرحة الانتماء والوحدة والنماء.. نعم هذه الأركان اجتمعت في اليوم الأخضر، وعلى قلب واحد نهتف «كل عام ووطنا بخير»، الوطن كان ولا يزال بخير، ما بين ماضي العراقة والأصالة، اجتماع القلوب والوحدة، وحاضر زاخر بالإنجازات والطموحات، ومستقبل ينتظر همتنا وطاقتنا لتجسيد الأحلام واقعا، والآمال مثالاً حياً للعالم، هو الوطن الذي ينبض بحبه كل سعودي وسعودية، وهذى الحياة في دولة عظيمة وقيادة حكيمة في وطن الرخاء والنماء، في المملكة العربية السعودية، تحت قيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، فنقول لهم وللوطن: كل عام وأنتم في قلوبنا”.

وأخيراً قال المعلم في مدرسة حكيم بن حزام بسكاكا بسام سالم منصور العشيش “تحتفل المملكة العربية السعودية في يومها الوطني 92 إنه اليوم الذي يحيي فيه أبناء الوطن ذكرى التضحيات التي قدمها أجدادهم وآباؤهم من أجل قيام الأمة وحمايتها بقيادة المؤسس طيب الله ثراه الملك عبدالعزيز بن سعود موحد هذا الوطن من شماله إلى جنوبه وشرقه إلى غربه أدام الله لبلادنا أمنها وأمانها واستقرارها، وسيظل دوماً طموحنا عنان السماء”.

وقالت مديرة مدرسة الأولى الثانوية بصوير بشاير بنت حسين الرويلي “في ذكرى اليوم الوطني نجدد “الولاء” لقيادة هذا الوطن ونعزز لدى طالباتنا القيم الوطنية، وأننا خلف قيادتنا التي تسعى للتنمية الشاملة، وإدراج برامج متنوعة ومتطورة للتطوير ومبادرات تسعى للتقدم والازدهار وتحقيقاً لرؤية 2030 والتي من خلالها يكون الاستشراف لمستقبل أكثر أماناُ وتطوراُ، فهو يوم استذكار المنجزات العظيمة والاحتفال به وتعريف الأجيال الجديدة بأن الوطن يبنى من خلالكم فالوطن يرفعكم ويهتم بكم ليضاهي بكم الدول العالمية بكل المجالات”.

وأضافت: “للمدرسة دور فاعل في تنمية الشعور بقيم الانتماء والولاء للوطن ولقادته – حفظهم الله –، كقيمة حب الوطن، والاعتزاز بالانتماء الحضاري والتاريخي، والالتزام بالأنظمة والقوانين، والمحافظة على الممتلكات العامة، والتطوع خدمة للوطن”.